كما نعلم ان نسبة تعلم الاختراق تزداد في الوطن العربي و اصبح الجميع يريد تعلم الاختراق الذي كما يظن البعض انه امر سهل ولا يحتاج الى مجهود و يظن الاخرون ان الاختراق هو عبارة عن موقع او برنامج او نظام يشتغل على الحاسوب و يكفيه فقط تطبيق بعض الاوامر لاختراق شيئ معين مثل حساب فيس بوك او جهاز اندرويد او ويندوز او .... طبعا يمكن اختراق كل شيئ لكن ليس بهذه السهولة كما يعتقد البعض و لتعلم الاختراق في اول شيئ يجب عليك ان تتوفر على إرادة التعلم لانه امر صعب و يحتاج الى الكثير من الصبر و الذكاء طبعا لتتعلم بعض الاشياء المهمة في عالم الاختراق سألقبه بعالم الاختراق لان خفياه كثيرة و كلما تتقدم في تعلم الاختراق سترى نفسك انك لاتزال بعيدا كل البعد عن هذا العالم الذي يريد دخوله الكثير ، و موضوع اليوم سيتحدث عن تفجير كبير حدث في هذا العالم ساقول تفجير لانه اكثر من ذالك حيث سرب موقع ويكيليكس معلومات مهمة عن ادوات وطرق اختراق تعمل بها منظمة امنية و هي الاستخبارات الامريكيةCIA لإختراق معظم الاجهزة كا : الاندرويد ، الويندوز ، الماك ، ISO ، JAVA
و الكثير من انظمة التشغيل و الهواتف و التلفاز و العديد العديد من الاشياء التي يمكن لهذه المنظمة اختراقها حيث انه يمكن ان تخترق اشياء لن تخطر على بالك حقا انبهرت عند قراءة ما نشرتهُ ويكيليكس و ذهلت بما نشره هذا الموقع لانه يعتبر امر خطير جدا و يعرض الكثير من الشركات و المواقع لاختراق ، و يعتبر هذا التسريب هدية او كعكة عيد لمجموعات الاختراق التي تبحث عن هذه المعلومات منذ سنوات لذالك سوف تلاحظون العديد من الاختراقات المهمة التي سوف تزلزل العالم في القريب من خلال هذا التسريب كما سبق و قلت هو تفجير او قنبلة ستنفجر قريبا .
يمكنكم انتم ايضا مشاهدة كل ما يمكن اختراقه و تستطيع تطبيق الاختراق لان الموقع نشر ادوات الاختراق ايضا و يمكنك تحميلها من خلال موقع ويكيليكس
الرابط : Wikileaks Hcking CIA
لذالك هذا يعتبر دليل عل انه لا يوجد شيئ إسمه الحماية من التروجانات الخبيثة التي تقوم بعملية الاختراق و تعتبر هذا التسريب احد اسرار المخبرات الامريكية التي تقف امام احد اسرارها المهمة و التي سوف تنقلب عليها في القريب العاجل .
من يقول انا خبير امن معلوماتي انا اقول له اذهب لترعى الاغنام في قرية من القرى المجاورة لك لانه لم يبقى شيئ اسمه الامن المعلوماتي و لم يكن اصلا هناك شيئ إسمه امن معلوماتي كان هذا الامر خدعة لكل الناس لانه ما أخفي اعظم و بالدليل القاطع .
