السلام عليكم و مرحبا بكم زوار و متتبعي قناة و مدونة اومال تك اليوم سنتطرق الى شرح على غير العادة و نقوم بدخول مجال مراجعة الهواتف و قول الحقيقة حول اي هاتف لاننا و بكل بساطة لا نقبل و لا نأخذ اموال لتطبيل للهواتف الخردة و سوف نقول الحقيقة حول الهواتف التي نراجعها على المدونة و القناة
اذا اليوم اخواني سنتطرق الى اقوى الهواتف على الساحة في الوقت الحالي و هو العملاق اليباني سامسونج بهاتفه الجديد S20 الذي سوق مأخرا ، الهاتف يأتي بمواصفات قوية و اهم مايميزها هو الكميرا التي اخترقة كل الحدود و اتت بزوم جد قوي لا يوجد على اي هاتف اخر سواء من نفس الشركة او شركة اخرى و هذه هيا المواصفات في الصورة اسفله
كما شاهدتم المواصفات جد قوية و هو هاتف معاصر بأتم معنى الكلمة يعتبر هاتف مميز من جميع النواحي ، لكن و للأسف اي هاتف بنسخته الاولة سيتوفر على عيوب لكن سامسونج لم تعودنا على ذالك من خلال اصدراتها السابقة و الان ظهرت بعيب وحيد رغم ان الهاتف عرف اقبال كبير و تم طرح نسخته النهائية مما يعني ان الشركة تنفي اي عيوب على الهاتف بعد اصدار نسخته ultra و التي تأتي بعد نسخة plus ، العيب على الهاتف هو الزجاج الحامي للكميرا الخلفية و الذي يعتبر زجاج جد مريح للكميرات و يحسن جودة الصورة عند التصوير لكن عيبه هو انه جد لين و يمكن كسره بسهولة فبعد ان سقط من ارتفاع جد صغير انكسرت اماكن عدة عليها و خاصتا حفر الكميرة كما تشاهدون في الصورة
هذا الامر عرف رواج كبير و استاء منه كل من قام بشراء الهاتف مما زاد من مخاوفهم حول انكسار الزجاج الحامي للكميرا رغم ان زجاج الشاشة يعتبر من اقوى الانواع و مقاوم لصدمات الى ان الزجاج الحامي للكميرات جد لين و ينكسر بسهولة ، لحد الان سامسونج لم تقوم بأي تصريح حول العيب الذي ظهر على هاتفها الجديد و يبقى حل المشكل في هاتف SAMSUNG S20 جد صعب لانه لحد الان لا تتوفر قطع غيار الهاتف عند مصلحي الهواتف النقالة و حتى عند وكلاء الشركة في البلدان الداعمة له و في الصورة كما تلاحظون اماكن الانكسار
و يبقى السؤال مطروح هل يمكن لشركة عملاقة مثل سامسونج ان يخفى عليها امر الزجاج الواقي و جودته و هل سيتم تعويض كل من اشترى الهاتف بزجاج اخر اكثر قوة ، كل هذا سنعرفه عند تصريح سامسونج بذالك و سنقوم بتخصيص فيديو لذالك ايضا فقط تابعو القناة و المدونة لتوصل بكل جديد الان اترككم مع الفيديو لتوضيح اكثر و نلتقي في شرح اخر انشاء الله . الى اللقاء .
